كيف نمضي وقتنا أنا وصالح .. من ١٠ أشهر حتى عام ونصف :)
يومنا بيبدأ من حوالي ٧ صباحا لأننا متعودين ننام بدري من هو عمره أشهر بفضل الله، وحتلاقوا طريقة تنظيم نومنا هنا تنظيم نوم الرضيع
بنصحى نفطر أكل صحي
نحب الذهاب للحدائق والسفر والتنزه بالإضافة إلى حديقة الحيوان والمزارع والشاطيء. والأهم تكوين صدقات جديدة 🙂
مزارع هذة مزرعة رقية ف برج العرب |
حديقة الحيوان |
الشاطيء |
تعلم المشي نبدأ بها من اول ما يعرف يقف |
النفخ في الهارمونيكا لتقوية مخارج الحروف |
نشاط الاصوات المختلفة |
صنع المنزل من بواقي الكرتون لتعلم الدائرة ولكنها لم تلفته ابدا |
كتاب اسمه العد بالألوان من دار ابو الهول: لا نعد ولكن نلعب مع بعض لعبة فتش لتجد. اسأله اين الطماطم واين الفراولة واقول له ضع اصبعك عليها وهكذا |
اسأله على صوت الحيوان وأنا اقول اسمه وهذا الكتاب لتعلم كلمات جديدة ولكننا لم نستمر فيه مع انه احبه جدا، ولكن لضعف صفحاته، احداهما تقطعت. |
نشاط ادخال متقدم اكثر من ١٢ شهر |
لعبة بقاء المادة صنع المنزل |
ابني انا المكعبات حتى يتعلم كيف يبني |
وضع مشابك خاصة على طرف الجردل لن يستطيع فعلها قبل سنة وايضا بعد ذلك. فقط مارسيها امامه |
ثاني لعبة ادخال من اسهل الالعاب تبدأي بها قبل او عند اتمام السنة |
ستجدون انني لا أحب أن اضغط على ابني ابدا! لا يهمني متى مشي او متى تعلم صوت ذلك الحيوان او قول تلك الكلمة. لا أحاول مستميتة تعليمه الالوان. ولكن اهتم جدا بمعايتشه للدنيا من حوله والتعلم من خلال معايشته لها. الكلام عندي اثناء الخروج واللعب واعطائه اوامر “هات الكتاب الفلاني لوسمحت وغيره” هي من اهم الاشياء عندي. لا يهمني اقوال الاخرين وتدخلهم في حياتنا. لا أتبع منهج مونتيسوري ولكن أحب فلسفته جدا وهناك العديد من الاشياء التي اتبعها بمرونة كبيرا. احاول فهم طبيعة ابني الحركية واحاول ترتيب حياتنا حول ذلك. اميل بشكل كبير للتعليم الا منزلي فوق التعليم المنزلي.
اتعب كثيرا من متطلبات كل عمر جديد. ولدي هفوات كثيررا تؤرقني وتجهد اعصابي، وكثيرا اشعر بالفشل، وليست الصور هي التي تحكم على مدى نجاحي كأم، ولكنني دائما احاول أن تكون العاطفة والحنان وتلبية رغبات الطفل من مأكل ورضاعة، ونوم متشارك، وايا كان رغبته مثل طمأنته عند الخوف، وجودي بجانبه طوال الوقت، عدم التقليل من بكائه وهكذا هي محور اهتمامي. اسعى جاهدة ان اعرف كيف اتعامل جيدا مع تحديات سنه من ضرب او عض او صراخ كثيرا، لأن لكل مرحلة تحديات مُرهقة جدا للصغير والكبير.